جامعة ستافوردشاير

حصلت الجامعة على لقب "جامعة العام" في منطقة ميدلاندز.

حصلت الجامعة على لقب "جامعة العام في منطقة ميدلاندز لعام 2020" خلال توزيع جوائز الأعمال السنوية لمنطقة ميدلاندز.

تعتبر الجامعة واحدة من الجامعات الرائدة في المملكة المتحدة خاصة في تدريس برامج التدريب المهني المبتكرة. وأنهت الجامعة مؤخرًا التخطيط لمبنى جديد مزود بأحدث التكنولوجيا والمعدات، وسيستوعب هذا المبنى أكثر من 6000 متدرب، وسيوفر لهم المعدات الحديثة وأماكن التدريس. وتلتزم الجامعة من خلال هذا المبنى والمبادرات الأخرى، مثل: برنامج تدريب الشرطة بالتعاون مع أربع قوى شرطية إقليمية، بالتشجيع على الرخاء والابتكار الاقتصادي في المنطقة.

نائبة رئيس الجامعة، الأستاذة ليز بارنز، قالت: ""إن حصولنا على جائزة ميدلاندز هو شهادة على العمل الجاد لموظفينا وطلابنا الموهوبين الذين يتخرجون بالمهارات التي تمكن الشركات في منطقتنا على النمو والازدهار."

هارجيندر سينغ ساندير، العضو المنتدب في فعاليات المملكة المتحدة الخاصة التي نظمت الجوائز منذ إنشائها، قال: "يسعدنا أن نرى جامعة ستافوردشاير تحصل على هذه الجائزة. تظهر إنجازاتها أن قطاع التعليم العالي سيكون له دور حيوي في تحضير المملكة المتحدة لتحديات المستقبل."

تشتهر الجامعة بجودة التدريس، حيث حصلت على التقييم الذهبي في مجال التدريس من خلال مبادرة إطار التميز التدريسي (TEF). العديد من مدرسي الجامعة خبراء ولديهم إطلاع كبير في قطاعات العمل المختلفة في القرن 21، ولديهم الدافع لتزويد الطلاب بالمهارات المطلوبة لتحقيق النجاح الأكاديمي والمهني. وتضم كليات الجامعة وأقسامها عدداً من المدرسيين الأكاديميين الذين ألفوا العديد من الكتب والمنشورات، وأجروا العديد من الأبحاث الرائدة، ناهيك عن العديد من الإنجازات الواعدة في مختلف قطاعات العمل.

حصول الجامعة على التقييم الذهبي من إطار التميز التدريسي لعام 2019 يؤكد تميز الممارسات المتبعة في التدريس والتعلم، ويدعمها تصنيفها كواحدة من أفضل 15 جامعة بريطانية من حيث جودة التدريس وفقاً لتصنيفات دليل الصندي تايمز للجامعات الجيدة لعام 2021.

يصنف 78% من أبحاث الجامعة "بالرائدة على مستوى العالم" (مبادرة إطار التميز البحثي – 2014). وتساعد مراكز الأبحاث متعددة التخصصات المتاحة في الجامعة على نشر المئات من المقالات البحثية سنوياً.

سيستفيد الطلاب من مؤهلات الجامعة العديدة المعتمدة من الهيئات المهنية، والمعترف بها على مستوى العالم. وبصرف النظر عن التخصص الذي يختاره الطالب، ستوفر له الجامعة الكثير من الخبرات.

آراء الطلاب

"المحاضرون في البرنامج متحمسون للغاية لما يقومون به ويخلقون أجواءً من التفاعل. فلديهم خبرات في قطاع الصناعة ويهم على اطلاع جيد على كل ما هو جديد."- بينيتا نانتومي، بكالوريوس (مع مرتبة الشرف) إنتاج إذاعي.

توفر الجامعة خيارات دراسية عبر أقسامها الأكاديمية الخمسة:

كلية الفنون والتكنولوجيا الرقمية

استثمرت الكلية مؤخراً أكثر من 12 مليون جنيه إسترليني، وبنت مرافق حديثة لتدريس برامجها الأكاديمية. ويمكن للطلاب دراسة برامج رائدة، مثل: تصميم الألعاب والبرمجة، والهندسة، وعلوم الحاسوب، والعديد من المجالات الفنية، مثل: الأزياء.

تقوم الكلية بتطوير المصممين والفنانين والممثلين والمهندسين والشعراء والكتاب والمؤرخين والقادة المدنيين والدبلوماسيين والمعلمين والجغرافيين ورجال الأعمال والمنظمات الإنسانية الدولية للمستقبل.

سيستفيد الطلاب من خبرات المدرسين في مختلف قطاعات العمل، ويساعد المدرسون الطلاب على اكتساب خبرات عملية، واستخدام مرافق مزودة بأحدث التكنولوجيا.

كلية علوم الصحة والرعاية الاجتماعية

تعمل الكلية مع الشركات وأصحاب العمل لمساعدة الطلاب على الحصول على أفضل فرص التدريب العملي في مكان العمل في هذا المجال.

كلية القانون، والشرطة، والطب الشرعي

تُدرس الجامعة تخصصات معتمدة من قبل جمعية تشارترد لعلوم الطب الشرعي، وجمعية القانون، ومهارات العدالة. وتضم الكلية مرافق متخصصة، مثل: محاكم صورية، ومختبرات للطب الشرعي، وتكسب الطلاب خبرات عملية ذات صلة.

كلية علوم الحياة والتعليم

تقدم الكلية خيارات الدراسة مع شركاء في مجالات تشمل الرياضة والتمرينات البدنية وعلم النفس والتربية والتعليم والعلوم البيولوجية.

كلية ستافوردشاير لأعمال

تتعاون الكلية مع العديد من الشركات في أكثر من 17 دولة. ولقد خرجت الكلية مدراء تنفيذيين، ووزراء حكوميين، والعديد من المتخصصين البارزين في مجال الأعمال.

يجب على الطلاب الراغبين بالدراسة في الجامعة قراءة ملف التخصص لمعرفة المتطلبات الأكاديمية المطلوبة. ويجب على الطلاب أيضاً اثبات كفاءة اللغة الإنجليزية للحصول على قبول للدراسة في الجامعة. وهناك عدد من الاختبار التي يمكن للطلاب تقديمها كإثبات لكفاءة اللغة الإنجليزية. بالنسبة إلى برامج البكالوريوس والدراسات العليا، الحد الأدنى المطلوب حسب المتطلبات الأساسية هي كالتالي:

• الأيلتس - مجموع درجات إجمالي 6.0 درجة و5.5 درجة في مهارات القراءة والكتابة والتحدث والاستماع حد أدنى.
• التوفيل – درجة 18 كحد أدني في القراءة، و 17 في الاستماع، و 20 في المحادثة، و 17 في الكتابة.
• اختبار بيرسون الأكاديمي – درجة 51 كحد أدنى في القراءة، والكتابة، والمحادثة، والاستماع.
• اختبار Trinity College London Integrated Skills in English - ISEII: "النجاح" في مهارات القراءة والكتابة والتحدث والاستماع.

بعض الاستثناءات للشروط المذكورة أعلاه:

• الدراسات العليا في الحقوق (ماجستير الحقوق): اختبار IELTS مجموع درجات إجمالي 7.0 بحد أدنى، وليس ما يعادله من اختبارات.
• بكالوريوس وماجستير الصحافة: اختبار IELTS مجموع درجات إجمالي 7.5 بحد أدنى، وليس ما يعادله من اختبارات.
• بكالوريوس الخدمة الاجتماعية: درجة 7.0 كحد أدنى في الأيلتس، و 6.5 في كافة المهارات الفرعية.
• بكالوريوس (مع مرتبة الشرف) الكتابة الإبداعية وماجستير الخطط المستقبلية الإبداعية: اختبار IELTS مجموع درجات إجمالي 6.5 بحد أدنى 6.5.
• تشترط جميع برامج علم النفس الحصول على مجموع درجات إجمالي 7 في اختبار IELTS في جميع المجالات أو ما يعادله.
• الدراسات العليا البحثية: اجتياز اختبار IELTS بحد أدنى من 6.5 إلى 7.5 درجة، على ألا يقل أي من أجزائه عن 6.0 درجات.

هناك أيضاً متطلبات قبول خاصة بالطلاب الدوليين القادمين من دول معينة.

بالنسبة إلى الطلاب الراغبين بالحصول على دعم إضافي لتطوير مهارات اللغة الإنجليزية، توفر الجامعة خيارات متعددة لمساعدة الطلاب على التحضير للدراسة الأكاديمية.

تفتخر الجامعة باستثمارها المستمر على مرافقها ومبانيها لضمان توفير تجربة تعلم مميزة للطلاب. وجميع هذه المرافق والفرص التعليمية متاحة للطلاب طوال فترة الدراسة في الجامعة لضمان اكتساب الطلاب مهارات مطلوبة في سوق العمل. ومن خلال هذه الجودة التعليمية والاستثمار المستمر، توفر الجامعة تجربة تعليمية شاملة وذات قيمة للطلاب هي الأفضل مقارنة بالجامعات الأخرى.

يعتبر مرفق سمارت زون من المميزات الأخرى التي تتميز بها الجامعة، حيث يعتبر مركزاً حيوياً للإبداع والابتكار، ويتألف من طابقين مخصصين لورش العمل، والتكنولوجيا الرقمية، ومختبرات الحاسوب التي يستخدمها طلاب جميع التخصصات.

تم افتتاح المعهد الرقمي بالجامعة في عام 2019 في كوين إليزابيث أوليمبيك بارك في لندن، وهو الاختيار الأمثل للطلاب الذين يتطلعون إلى الانضمام إلى الموجة المتصاعدة من التقدم الرقمي والتكنولوجي. ويركز المعهد على التخصصات المبتكرة والمتخصصة في مجال التكنولوجيا الرقمية، والمرافق المتميزة، ويعتبر موقع المعهد الأمثل في العاصمة البريطانية.

توفر الجامعة أيضاً عدداً من المرافق التقنية، والاجتماعية، ومرافق الدعم على أعلى مستوى. وتشكل هذه المباني، مثل: مبنى كاتلست، ومركز العلوم، ومركز الرياضة، ومسرح الأفلام، والعديد من المرافق التقنية الأخرى المتخصصة، النواة الرئيسية للتجربة الطلابية والأصول القيمة التي تساعد الطلاب على تحقيق النجاح.

تقع فروع الجامعة الآمنة مسافة 25 دقيقة عن بعضها البعض، إلا أنها تبقى مترابطة لتشكل مجتمعاً طلابياً حيوياً متعدد الجنسيات. وتوفر الجامعة أيضاً خيارات سكنية متعددة تناسب احتياجات الطلاب المختلفة في فروعها المتعددة أو يمكن للجامعة تقديم المساعدة للطلاب للبحث عن السكن المناسب في المدن التي تدير فروعاً فيها.

جريجور بورزل/ماجستير علوم الحاسب

مدير مشروعات، تومسون رويترز

"لقد اخترت جامعة ستافوردشاير بسبب المستوى الرفيع لبرامجها في الحوسبة ونظرًا لسمعة الكلية الممتازة في مجال الحوسبة. كما كان تقييم أحد الأصدقاء الذي سبق لهم الدراسة بالجامعة رائعًا بحق.

تعلم الجامعة الطلاب أشياءً أكثر أهمية من مجرد المعرفة. فهي تركز بشكل استثنائي على الحياة المهنية ولديها طريقة رائعة تجعلك أكثر وعياً بحياتك المهنية المختارة وتساعدك على تطوير رؤى واضحة بشأن ما تريد تحقيقه في الحياة. كما أنه من المفيد بحق أن تتاح للطلاب فرصة العمل جنباً إلى جنب مع طلاب من دول أخرى.

تمتلك الجامعة مكتباً ممتازاً للخدمات الوظيفية، وفي الواقع، لقد قدم فريق التوظيف لي المساعدة والتوجيه بشكل ممتاز عندما تقدمت للعمل بشركة معلومات الأعمال الرائدة "تومسون رويترز".

جيا يينج جنوه/بكالوريوس (مع مرتبة الشرف) التصميم الجرافيكي

مصممة جرافيكية لأفضل العلامات التجارية مثل نستله ويونيليفر

"تخرجت من جامعة ستافوردشاير بعد اكتسابي مهارات توظيف كبيرة وسجل أعمال حافل وممتاز - وهو أمر ضروري في التصميم الجرافيكي.

لقد تعلمت بشكل عملي مواجهة تحديات حقيقية وأعمال حية، واكتسبت كذلك مهارات ممتازة في الاتصال والعروض التقديمية، وحصلت على جائزة Shine التي تقدمها وكالة العلامات التجارية في لندن Coley Porter Bell. وتضمنت الجائزة قيمة نقدية 3000 جنية إسترليني وتدريب عملي لمدة ثلاثة أشهر.

وأنا الآن أعمل لدى Coley Porter Bell بنظام الدوام الكامل كمصممة جرافيكية. وهي فرصة عمل مناسبة، وذات قيمة تجارية حقيقية، لمالكي العلامات التجارية العالمية مثل يونيليفر ونستله."